هيئة التحرير
رصدت مؤسسة “لمة صحافة” 160 انتهاكًا بحق الصحفيين الفلسطينيين ومؤسساتهم الإعلامية من قبل قوات الاحتلال خلال شهر أيلول المنصرم.
وسجلت “لمة صحافة” إرتقاء 179 صحفيًا وعاملًا في قطاع الإعلام من بينهم، 174 في المحافظات الجنوبية، و صحفيًا في المحافظات الشمالية، و4 صحفيين لبنانيين، من بينهم (4) صحفيين خلال أيلول وهم: “عبدالله شكشك، و محمد أبو شوقة، والصحفية وفاء العديني، والصحفي اللبناني هادي السيد”
فيما بلغت عدد حالات الاعتقال بين صفوف الصحفيين منذ بدء حرب الإبادة (108) صحفيين، تبقى منهم رهنّ الاعتقال (59)، من بينهم (7) صحفيات، و(22) صحفيًا من غزة على الأقل ممن تمكّن نادي الأسير من التّأكّد من هوياتهم، ومن بين الصحفيين (14) رهنّ الاعتقال الإداريّ، فيما يُبقي الاحتلال على اعتقال 9 صحفيين قبل السابع من أكتوبر، ليبلغ عدد من يُبقي عليهم الاحتلال معتقلين داخل سجونه قبل وبعد السابع من أكتوبر الماضي (68) صحفيًا، فيما سُجِل في أيلول (6) حالات اعتقال للصحفيين، وهم: “علي دار علي، قتيبة حمدان، دعاء القاضي، مجاهد السعدي، رزو الزرو وتم الإفراج عنها لاحقًا، وعبد الرحمن العلمي وتم الإفراج عنه”.
وشن الاحتلال حملة تحريضية عبر وسائل إعلامه ضد الصحفي المعتقل عمرو أبو ريدة، حيث بثت القناة الــ11 العبرية، تقريرًا تحريضيًا ضد الصحفي أبو ريدة، واتهمته بالانتساب لأحد الفصائل الفلسطينية.
ووثقت ” لمة صحافة” الاستهداف المباشر بحق الصحفيين في المحافظات الشمالية لا سيما ما شهدته مدن جنين وطولكرم، حيث مَنع الاحتلال الصحفيين ولعدة أيام من الدخول إلى مخيمات “نور شمس، وطولكرم، وجنين”، لتغطية عدوان الاحتلال واجتياحه لهذه المخيمات، بل وأجبرتهم على التواجد بنقطة محيطة لهذه المخيمات، كما عَمِدَت على التشويش عليهم وعرقلة عملهم وذلك بإطلاق أبواق مركباتهم أثناء خروج الصحفيين ببث مباشر عبر وسائل إعلامهم
كما واستهدف جنود الاحتلال الصحفيين ومركباتهم بشكل مباشر بالرصاص الحي، إضافة لملاحقتهم بالجرافات والآليات العسكرية، وتم الاعتداء بالضرب على بعض الصحفيين ومحاولة تكسير معداتهم الصحفية
أما في المحافظات الجنوبية فقد اغتال الاحتلال ثلاثة صحفيين، واستهدف منازلهم وقتل بعض أفراد عائلاتهم، فيما استهدف طيران الاحتلال منازل الأهالي في القطاع، بالرغم من وجود صحفيين بالقرب من هذه المنازل، حيث كانوا يرتدون الزي الصحفي الكامل والذي يُظهر أنهم في مهمة إعلامية.
وشهد شهر أيلول استهداف وتدمير عدد من المقرات الإعلامية، حيث فجر الاحتلال غرفة بث إحدى الإذاعات المحلية في مدينة جنين، وأغلق مطبعتين وصادر معداتهم، كما وأقدم الاحتلال على إغلاق مكتب قناة الجزيرة في مدينة مدينة رام الله، وصادر معداته والوثائق التي يحتفظ بها، وذلك بناءًا على ما أسموه بقرار عسكري إسرائيلي يقضي بإغلاقه لمدة 45 يومًا.
وتوزعت هذه الانتهاكات على هذا النحو: “15” انتهاكًا في المحافظات الجنوبية، و”143″ انتهاكًا في المحافظات الشمالية بما فيها القدس المحتلة، واثنين في لبنان
وفيما يلي تفاصيل هذه الاعتداءات والانتهاكات:
بتاريخ 1/9/2024
-واصل جيش الاحتلال ولليوم الخامس على التوالي، منع الطواقم الصحافية من تغطية اجتياح مخيم جنين، حيث أُجبِر الصحفيين على تغطية العدوان بالقرب من مدخل المخيم.
-أقدمت آليات الاحتلال على إطلاق أبواق مركباتها خلال البث المباشر للصحفيين من أجل التشويش على عملهم ومنعهم من نقل الرسالة الإعلامية، كما وتحركت آليات الاحتلال العسكرية بشكل مباشر تجاه الصحفيين المتواجدين بالمكان لتخويفهم وثنيهم عن استمرار تغطيتهم الإعلامية.
-أطلق قناص تابع لجيش الاحتلال النار بشكل متعمد ومباشر تجاه المكان الذي يتواجد به الصحفيين بالقرب من مدخل مخيم جنين، كما وَمُنِعَت الطواقم الصحفية من التواجد في محيط دوار السينما وشارع البريد بمدينة جنين، حيث نفذ الاحتلال عمليات تجريف وتدمير للبنية التحتية واستهدف المحال التجارية بالمكان، وأقدم على عرقلة عملهم.
بتاريخ 2/9/2024
-واصل جيش الاحتلال ولليوم السادس على التوالي، منع الطواقم الصحفية من تغطية اجتياح مخيم جنين، وأجبرهم على التغطية بالقرب من مدخل المخيم.
-حولت سلطات الاحتلال المصور الصحفي حازم ناصر للاعتقال الإداري لمدة 5 أشهر.
-هاجمت قوات الاحتلال الصحفيين المتواجدين بالقرب من مخيم جنين ومنعتهم من التغطية الإعلامية، مستخدمة أساليب التشويش لقطع البث المباشر لهم عبر وسائل إعلامهم.
-أقدمت جرافة عسكرية على محاولة دهس الصحفيين المتواجدين وسط مدينة جنين أثناء تغطيتهم الاعلامية، وحاصرت الصحفيين ” ضياء حوشية مراسل قناة الغد، وعميد شحادة مراسل قناة العربي ومصور القناة ربيع منير، و مراسل شبكة قدس محمد عابد، والصحفي الحر هادي صبارنة، ومراسل قناة الغد خالد بدير، والصحفي الحر جراح خلف، والصحفية شذي حنايشة، ومراسل قناة رؤيا حافظ أبو صبرا، كما وأطلق الاحتلال الرصاص صوب الصحفيين، ما أدى إلى إصابة الصحفية شذى حنايشة بشظية في القدم، ومدير الوكالة الفرنسية رونالدو شميدت بشظايا الرصاص الحي في اليد، فيما حاولت آلياتها دعس مجموعة منهم أثناء تأديتهم لعملهم، و هددت الطواقم الصحفية بإطلاق النار صوبهم حال استمر وجودهم في المكان.
-نقلت القناة الــ12 العبرية، قرار رئيس حكومة الاحتلال مطالبته لوزير جيشه بتطبيق الأوامر العسكرية لإغلاق قناة الجزيرة في الضفة الغربية بعد حظرها في دولة الاحتلال.
-منعت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية من الدخول إلى مخيم طولكرم، لتغطية عدوان الاحتلال على المخيم، وسط اقتحام مدينة طولكرم ومخيمها.
بتاريخ 3/9/2024
-فجرت قوات الاحتلال الغرفة الخاصة ببث إذاعة “ناس” المحلية في مدينة جنين.
-احتجزت قوات الاحتلال مجموعة من الصحفيين أثناء تغطيتهم اقتحام محيط دوار شويكة في الحي الشمالي لمدينة طولكرم، ودققت في هوياتهم وأخضعتهم للاستجواب، قبل الإفراج عنهم.
-واصل الاحتلال لليوم السابع على التوالي منعه دخول الطواقم الصحفية، لمخيم جنين لتغطية اجتياحه للمخيم.
– اعتدت قوات الاحتلال على الطواقم الصحفية في منطقة التعاون العلوي بنابلس خلال تغطيتهم عمليات هدم لأحد منازل المواطنين، وألقت قنابل الصوت والغاز السام تجاه 10 صحفيين كانوا متواجدين في المكان.
-اطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه مركبات الصحفيين، حيث أفاد عضو الامانة العامة لنقابة الصحافيين أيمن النوباني، بأن الاحتلال استهدف و بشكل مباشر بالرصاص الحي 7 صحفيين كانوا يستقلون 3 سيارات صحافة ويرتدون واقي الصحافة بشكل واضح، ويتواجدون في منطقة لا يوجد فيها أحداث ميدانية في طريقهم إلى بلدة كفر دان غرب جنين، مؤكدًا أن جنود الاحتلال أطلقوا النار تجاههم بشكل مباشر ما أدى لإصابة مصور وكالة وفا محمد منصور بالرصاص الحي في يده، تسببت له بكسر وتهتك في عظم يده، إضافة لإصابته هو ومصورة وكالة رويترز رنين صوافطة، والصحفي الحر يزن حمايل بشظايا الرصاص.
-منعت قوات الاحتلال دخول الطواقم الصحفية لمخيم طولكرم لليوم الثاني على التوالي، لتغطية عدوان الاحتلال على المخيم
بتاريخ 4/9/2024
-واصل الاحتلال لليوم الثامن على التوالي منع الطواقم الصحفية من الدخول والعمل بحرية داخل مخيم جنين في ظل استمرار عداونه على المدينة ومخيمها.
-حاولت آليات الاحتلال المقتحمة لمخيم طولكرم دهس مجموعة من الصحفيين المتواجدين لتغطية الاقتحام عُرِف منهم مراسل شبكة قدس الإخبارية محمد عابد، فيما أقدمت آليات الاحتلال على التشويش وعرقلة عمل الصحفيين أثناء بث رسالتهم الإعلامية المباشرة عبر وسائل الإعلام التي يعملون بها.
– واصلت قوات الاحتلال لليوم الثاني على التوالي منع الطواقم الصحفية من الدخول إلى مخيم طولكرم لتغطية عدوان الاحتلال على المخيم، وأجبرتهم على التواجد في محيط المخيم.
بتاريخ5/9/2024
– اعتقلت قوات الاحتلال مراسل تلفزيون فلسطين علي دار علي، بعد اقتحام منزله في قرية برهام شمال رام الله.
– واصلت قوات الاحتلال لليوم التاسع على التوالي منع دخول الصحفيين لتغطية اجتياح مخيم جنين، حيث أجبرتهم على التواجد في محيط مخيم جنين.
– استهدفت قوات الاحتلال الطواقم الإعلامية وأطلقت الرصاص الحي تجاههم خلال تغطيتهم اقتحام مدينة طولكرم ومخيمها، عُرِف منهم طاقم قنوات “الجزيرة، ورؤيا، والتلفزيون العربي”.
-واصل الاحتلال ولليوم الثالث على التوالي منع الطواقم الصحفية من الدخول لمخيم طولكرم لتغطية عدوانه
– أفرجت قوات الاحتلال عن الصحفي المقدسي حذيفة جاموس من بلدة أبو ديس بعد 10 أشهر من الاعتقال
بتاريخ 9/9/2024
-اعتقلت قوات الاحتلال الصحفية روز الزرو بعد مداهمة منزلها في بيت حنينا بالقدس المحتلة، قبل أن تفرج عنها بوقت لاحق.
-استشهاد شقيقة الصحفي في تلفزيون فلسطين محمد أبو دقة، وإصابة والده وابنة عمه.
-محكمة الاحتلال تقرر الإفراج عن الزميل طارق الشريف في الـ 18 من شهر أيلول 2024، بعد اعتقال دام 10 أشهر.
بتاريخ 10/9/2024
-واصل الاحتلال لليوم الرابع على التوالي منع الطواقم الصحفية من الدخول لمخيم طولكرم لتغطية عدوانه عليه
بتاريخ 11/9/2024
-أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي تجاه الصحفيين المتواجدين في فندق “سان موريس” في شارع نابلس بمدينة طولكرم.
– استشهاد زوجة الشهيد الصحفي هائل النجار و أبنائه الستة في قصف الاحتلال منزلاً في جباليا البلد شمال غزة، يُذكر أن الصحفي هائل استشهد خلال الحرب.
– واصل الاحتلال ولليوم الخامس على التواصل منع دخول الطواقم الصحفية لمخيم طولكرم، لتغطية اقتحامه للمخيم.
-واصلت سلطات الاحتلال حملات التحريض والتشويه لعمل الصحفيين، حيث بثت القناة الــ11 العبرية تقريرًا تحريضيًا ضد الصحفي من غزة عمرو أبو ريدة، واتهمته بالانتساب لأحد الفصائل الفلسطينية
-صادقت محكمة الاحتلال المركزية على قرار حكومة الاحتلال بتمديد إغلاق مكتب شبكة الجزيرة في القدس المحتلة، وحظر عملها في “دولة الاحتلال” لمدة 45 يومًا إضافيًا
بتاريخ 12/9/2024
-واصلت قوات الاحتلال منع الطواقم الصحفية من الدخول لمخيم طولكرم، كما منعت الصحفيين من الدخول لمخيم نور شمس في مدينة طولكرم، لتغطية اقتحامه.
– أعلنت سلطات الاحتلال إلغاء البطاقات الصحفية الرسمية لمراسلي قناة الجزيرة العاملين في الداخل المحتل، بعد 4 أشهر من إغلاق مكتب المحطة، حيث يُجبِر الاحتلال جميع الصحفيين في الداخل المحتل بالحصول على بطاقات إعلامية تمكنه من العمل بداخل الأراضي المحتلة، والدخول لبعض المقار الرسمية لحكومة الاحتلال وتغطية مؤتمراته الصحفية، وتُصدَر هذه البطاقة وفق شروط يحددها هو وتخضع لرقابة ومتابعة عسكرية إسرائيلية
بتاريخ 13/9/2024
-اعتدت ومنعت قوات الاحتلال الطواقم الطبية والصحفية من الوصول للمنطقة المخصصة للصلاة في جبل صبيح بنابلس، لتغطية المسيرة السلمية الأسبوعية لمناهضة الاستيطان.
بتاريخ 14/9/2024
-اعتدى جيش الاحتلال على أهالي أم صفا شمال رام الله وعلى متضامنين وصحفيين محليين وأجانب في منطقة جبل الراس، ومنعهم من التغطية الإعلامية للمسيرة التضامنية مع أهالي القرية ضد المشاريع الاستيطانية بأراضيهم.
-استشهاد الصحفي عبد الله شكشك، برصاص طائرة مسيّرة إسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة.
بتاريخ 17/9/2024
-اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي الحر قتيبة حمدان من منزله في بلدة بيتونيا، إضافة لطالبة الإعلام بجامعة بيرزيت دانا القاضي من منزلها في مدينة البيرة.
بتاريخ 18/9/2024
-استشهاد الصحفي محمد أبو شوقة ووالده في مجزرة الاحتلال التي ارتكبها في مخيم البريج وسط قطاع غزة.
-اعتدت قوات الاحتلال على المصور الصحفي محمود زكارنة، وحاولت تحطيم معداته أثناء تغطيته حصار منزل في بلدة قباطية جنوب جنين.
-الاحتلال يفرج عن الصحفي طارق الشريف بعد 10 أشهر من الاعتقال
– اقتحام ومصادرة معدات المطبعة الفلسطينية للدعاية والإعلان في مخيم الفوار جنوب الخليل، وهذه المرة الثالثة على التوالي التي تصادر فيها قوات الاحتلال معدات المطبعة من مقراتها في الخليل ومخيم الفوار
بتاريخ19/9/2024
– اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي مجاهد السعدي، عقب اقتحام منزله في أحراش السعادة غرب مدينة جنين، والاعتداء عليه بالضرب المبرح.
-مخابرات الاحتلال تحول طالبة الإعلام في جامعة بيرزيت دعاء القاضي للاعتقال الإداري لمدة 3 أشهر
-استهدفت قوات الاحتلال 7 صحفيين من بينهم طاقم قناة الجزيرة “الإنجليزية” بقنابل الصوت والغاز السام، أثناء تغطيتهم اقتحام بلدة قباطية جنوب جنين
بتاريخ 22/9/2024
-أغلقت قوات الاحتلال مكتب قناة الجزيرة في مدينة رام الله بناء على قرار عسكري لمدة 45 يومًا، كما وقامت بمصادرة معدات المكتب والوثائق الموجودة، وطردت الطاقم المتواجد بالمكتب ومنعتهم حتى من التغطية في الشارع القريب من المكتب وسط مدينة رام الله، كما وأطلقت قنابل الغاز تجاه الطواقم الصحفية المتواجدة بالقرب من المكتب
– قصف الاحتلال منزلاً بمحيط “مدرسة القدس” كان يتواجد بقربه 3 صحفيين يقومون بالتغطية ورغم تواجدهم وارتدائهم الزي الصحفي، إلا أن ذلك لم يمنع الاحتلال من استهداف المكان في مخيم جباليا شمال قطاع غزة.
بتاريخ 23/9/2024
-إصابة رئيس تحرير شبكة مرايا الدولية “فادي بودية” بقصف الاحتلال، على الهواء مباشرة في لبنان.
بتاريخ 24/9/2024
-استشهاد الصحفي في قناة الميادين هادي السيد بعد قصف الاحتلال منزله في جنوب لبنان
بتاريخ 25/9/2024
-عرقلت قوات الاحتلال عمل الطواقم الطبية والصحفية، كما وحاولت التقدم تجاهم بآلياتها العسكرية أثناء بثهم المباشر عبر وسائل إعلامهم، وتغطيتهم لعدوان الاحتلال على مدينة جنين ومخيمها بالقرب من مستشفى جنين الحكومي
كما وأطلق الاحتلال أبواق آلياته العسكرية أثناء البث المباشر والتصوير للطواقم الصحفية، إضافة لإطلاق قنابل الغاز السام والصوت تجاه المواطنين المتواجدين بالقرب من طواقم المؤسسات
بتاريخ 26/9/2024
-اقتحمت قوات الاحتلال منزل الصحفي محمد سراري في مدينة البيرة، وعبثت بمحتوياته الخاصة.
-اقتحمت قوات الاحتلال منزل الصحفي منتصر نصار في دورا بمدينة الخليل، وعبثت بمحتوياته الخاصة.
-اقتحمت قوات الاحتلال مطبعة الأسير غانم علقم، وصادرت معدات المطبعة، وأقدمت على حرق أجزاء منها إضافة لبعض المحال التجارية القريبة منها، في بلدة صفا غرب مدينة رام الله.
-فرضت سلطات الاحتلال غرامة مالية كبيرة قدرها 50 ألف شيقل، كشرط للإفراج عن الصحفي في تلفزيون فلسطين علي دار علي، الأمر الذي جعل بعض النشطاء الصحفيين والعاملين في التلفزيون على إطلاق حملة لتأمين مبلغ الغرامة.
بتاريخ 27/9/2024
-استهدفت قوات الاحتلال مجموعة من الصحفيين بقنابل الصوت والغاز السام، أثناء تغطيتهم للمسيرة السليمة المناهضة للاستيطان في جبل صبيح ببلدة بيتا جنوب نابلس.
بتاريخ 30/9/2024
-استشهاد الصحفية في مؤسسة “الثريا للإعلام” وفاء العديني عقب قصف الاحتلال لمنزل عائلتها، في مدينة دير البلح وسط القطاع، إضافة لاستشهاد زوجها وطفلتيهما أيضًا.
-أصدرت محكمة الاحتلال قرارًا بتحويل الصحفي مجاهد السعدي للاعتقال الإداري ل6 أشهر
وفيما يلي قائمة بأسماء الشهداء الصحفيين خلال شهر أيلول 2024:
– الصحفي الحر عبد الله شكشك والذي ارتقى برصاص طائرة مسيرة إسرائيلية في رفح جنوب قطاع غزة بتاريخ 14/9/2024
– الصحفي الحر محمد أبو شوقة ووالده، واللذين ارتقيا في قصف طيران الاحتلال على مخيم البريج وسط قطاع غزة، بتاريخ 17/9/2024.
– الصحفي اللبناني في قناة الميادين هادي السيد والذي ارتقى في قصف الاحتلال على منزله جنوب لبنان، بتاريخ 24/9/2024
– الصحفية في مؤسسة ” الثريا للإعلام” وفاء العديني وزوجها وطفلتيهما، والذين ارتقوا في قصف منزلهم بدير البلح وسط قطاع غزة، بتاريخ 30/9/2024
—-
وبتاريخ 12/9/2024 أدانت الخبيرتان الأمميتان في مجال حقوق الإنسان “أيرين خان، وفرانشيسكا ألبانيز “حوادث العنف والمضايقات والترهيب والعرقلة ضد الصحفيين في الضفة الغربية المحتلة” والتي تصاعدت مؤخرًا في ظل العملية العسكرية الهجومية الإسرائيلية المفاجئة التي بدأت في 27 آب/أغسطس”، حيث وصفتا تلك الهجمات بأنها ليست سوى “محاولات فجة” من “الجيش الإسرائيلي” لمنع التغطية الصحفية المستقلة “لجرائم الحرب المحتملة”
كما وشهد بتاريخ 21/9/2024، إعلان نواكشوط لحماية الصحافيين الفلسطينيين، والذي صدر عن الصحافيين الأفارقة والعرب، ومن كل دول العالم، والذي تضمن تعهد بفضح جرائم الاحتلال ومحاسبتهم، إضافة لدعوة الأمم المتحدة وكل الجهات الدولية ذات الصلة لاتخاذ التدابير الضرورية لوقف دائم لإطلاق النار، والعمل على إنشاء صندوق لدعم الصحفيين الفلسطينيين، وتوفير الحماية اللازمة والدائمة لهم ليتمكنوا من ممارسة مهنتهم النبيلة
