هيئة التحرير
رصدت مؤسسة “لمة صحافة” 69 انتهاكًا بحق الصحفيين الفلسطينيين ومؤسساتهم الإعلامية من قبل قوات الاحتلال خلال تشرين الثاني “نوفمبر” المنصرم.
وسجلت “لمة صحافة” ارتقاء 206 صحفيًا وعاملًا في قطاع الإعلام من بينهم، 191 في المحافظات الجنوبية، وصحفيًا في المحافظات الشمالية، و13 صحفيًا لبنانيًا، وصحفية سورية، من بينهم 16 صحفيًا خلال شهر تشرين الثاني وهم ” بلال محمد رجب، براء علي دغيش، خالد أبو زر، أحمد أبو سخيل، زهراء أبو سخيل، مهدي حسن المملوك، محمد صالح الشريف، أحمد يوسف أبو شريعة، محمود سعيد الخطيب، عبد الرحيم الطهراوي، وائل إبراهيم أبو قفة، مهند خالد، علاء فوزي، محمود قنيطة، والصحفية اللبنانية زينب غصن، والصحفية اللبنانية سكينة منصور كوثراني.
فيما بلغت عدد حالات الاعتقال والاحتجاز بين صفوف الصحفيين منذ بدء حرب الإبادة 136 صحفيًا/ة، تبقى منهم رهنّ الاعتقال (59) من بينهم (6) صحفيات، و(32) صحفيًا من غزة على الأقل ممن تمكن نادي الأسير من التّأكّد منهم، و سُجل في آب 5 حالات احتجاز واعتقال وهم: الصحفي عصام الريماوي “أثناء مروره من الحاجز العسكري المعروف باسم “عناب””، واحتجاز الصحفي علاء بدارنة “أثناء مروره من الحاجز العسكري المعروف باسم “عناب”، واحتجاز الصحفي محمد خضير “أثناء تغطيته اقتحام المستعمرين للأراضي المواطنين في قرية برقا/ رام الله”، واحتجاز الصحفي همام حنتش، كما وسُجِلَ اعتقال الصحفي الغزي توفيق السيد سليم.
ووثقت لمة صحافة في تقريرها الشهري مجازر الاحتلال المتواصلة بحق الصحفيين حيث ارتقى 14 صحفيًا في المحافظات الجنوبية، حيث استهدفت طائرات الاحتلال الصحفيين بشكل مباشر رغم التزامهم بارتداء الزي الرسمي الخاص بالصحفيين والذي يُظهرهم أنهم في مهمة إعلامية، كما وأقدم الاحتلال على استهداف أهالي الصحفيين وخيام الصحفيين المنتشرة في بعض مراكز الإيواء في قطاع غزة.
وفي المحافظات الشمالية استمر الاحتلال في منعه دخول الطواقم الصحفية لداخل مخيمات الضفة الغربية لتغطية اقتحام الاحتلال لها، وواصل متابعته واعتقاله للصحفيين بحجة التحريض، كما ومددت قوات الاحتلال قرار إغلاق مكتب قناة الجزيرة لمدة 45 يومًا إضافيًا، ومنع طواقمها من العمل في المحافظات الشمالية والداخل المحتل بما فيها القدس المحتلة.
وتوزعت هذه الانتهاكات على هذا النحو: “36” انتهاكًا في المحافظات الجنوبية، و ” 22″ انتهاكًا في المحافظات الشمالية بما فيها القدس والداخل المحتل، و”11″ انتهاكًا في لبنان.
وفي ما يلي تفاصيل هذه الانتهاكات:
بتاريخ 1/11/2024:
– ارتقاء المصور الصحفي بلال محمد رجب، حيث ارتقى جرّاء قصف الاحتلال لمحيط سوق فراس بمدينة غزة.
بتاريخ 2/11/2024:
– ارتقاء الصحفي براء علي دغيش، في قصف الاحتلال لمنزل عائلة العصار شمال مخيم النصيرات وسط القطاع.
بتاريخ 3/11/2024:
– نشر موقع “ميدل إيست آي”: إن أكثر من 100 موظف في شبكة “BBC” قدموا عريضة يتهمون فيها إدارة المؤسسة البريطانية بتقديم تغطية إعلامية داعمة لرواية الاحتلال خلال الحرب على غزة.
– نقابة الصحفيين الفلسطينيين دعت الأمين العام للأمم المتحدة غوتيرش لاستصدار قرار من الأمم المتحدة لإيجاد آلية رادعة ووقائية لحماية الصحفيين، وذلك من أجل تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2222 الصادر عام 2015، الذي أدان استمرار إفلات المعتدين على الصحفيين من العقاب والدعوة لتقديمهم للعدالة.
بتاريخ 4/11/2024:
– أقدمت قوات الاحتال على احتجاز الصحفي محمد خضير، ومصادرة مفتاح مركبته الظاهر عليها إشارة الصحافة والتي تُظهر أنه بمهمة صحفية، وذلك أثناء تغطيته اقتحام المستوطنين لأراضي المواطنين في قرية برقا برام الله.
بتاريخ 5/11/2024:
– منعت قوات الاحتلال المقتحمة لمدينة طولكرم ومخيم طولكرم، الطواقم الصحفية من الدخول للمخيم وتغطية عدوان الاحتلال عليه، كما وأجبرت الطواقم الصحفية على التواجد بمكان بعيد على أطراف المخيم لاستكمال عملهم، وسط استفزازات متعمدة للتشويش على الصحفيين خلال نقلهم لرسالتهم الإعلامية.
-إصابة مصور التلفزيون العربي ربيع منير برصاص الاحتلال الحي في البطن، حيث استهدفت قوات الاحتلال بشكل متعمد طاقم التلفزيون العربي وهم الزميل عميد شحادة والمصور ربيع وذلك خلال تغطيتهم اقتحام قوات الاحتلال لبلدة قباطية جنوب جنين.
وفي شهادته أفاد شحادة بأنهم كانوا يتواجدون بمنطقة مكشوفة وبها حركة طبيعية للمارة والمركبات، مشيرًا إلى أن جيش الاحتلال شاهدهم حيث كان يَظهر بوضوح أنهم صحفيين وأثناء البدء بالتغطية أطلق الاحتلال قرابة ثمانية أعيرة نارية تجاههم، ما اضطرهم للفرار تجاه محطة وقود قريبة من مكان تواجدهم، ولكن الزميل منير تعرض للإصابة وبقي ممددًا على الأرض لحين قدوم سيارة الإسعاف.
بتاريخ6/11/2024:
– منعت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية من الدخول إلى مخيم جنين لتغطية هذا الاقتحام، مُجبرًا إياهم على الوقوف والتغطية من أماكن بعيدة عن أطراف المخيم.
بتاريخ7/11/2024:
– ارتقاء الشاب عبد الله محمد ماجد السعدي متأثراً بإصابته، وهو شقيق الصحفي الأسير مجاهد السعدي.
– منعت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية من الدخول إلى مخيمي نور شمس و طولكرم، لممارسة عملهم الصحفي وتغطية هذا الاقتحام، حيث شهدت المدينة اقتحامًا واسعًا من قبل جيش الاحتلال، الذي أجبر الصحفيين على التواجد بأماكن بعيدة عنهما.
– مدد جيش الاحتلال قرار منع عمل شبكة الجزيرة في الضفة الغربية والأراضي المحتلة، كما وشمل القرار استمرار إغلاق المقر الرئيسي للشبكة في رام الله لمدة 45 يومًا إضافيًا.
– احتجز جيش الاحتلال الصحفي في وكالة الأناضول وجريدة الحياة الجديدة عصام الريماوي، عند الحاجز العسكري المعروف باسم “عناب”، وذلك على الرغم من وضوح إشارة الصحافة على مركبته، وحمله للبطاقة الصحفية التي تظهر وظيفته حيث كان متوجهًا لتغطية اقتحام الاحتلال لمدينة طولكرم، حيث أجبره جنود الاحتلال على النزول من المركبة وتفتيشه والعبث بمحتوياته والكاميرا الخاصة به وبعمله.
– شركة ميتا “منصة انستغرام” تواصل استهداف المحتوى الفلسطيني وذلك عبر إغلاق الصفحات الإعلامية الفلسطينية، حيث أغلقت صفحة الصحفي أنس الشريف من غزة، والذي يوثق عبرها جرائم الاحتلال المستمرة في قطاع غزة.
بتاريخ 8/11/2024:
– احتجز جيش الاحتلال المصور الصحفي في وكالة “EPA” علاء بدارنة، على الحاجز العسكري المعروف باسم “عناب”، لمدة ساعتين، حيث أجبرته على النزول من مركبته الواضح عليها إشارة الصحافة إضافة لبطاقته الصحفية التي تُثبت أنه بمهمة إعلامية، وقامت بتفتيشه والعبث بمحتوياته والكاميرا الخاصة بعمله.
– استشهاد الصحفي والمراسل الرياضي خالد أبو زر، والذي يعمل صحفيًا في إذاعة صوت الشباب، جراء قصف الاحتلال لمنازل ومراكز إيواء النازحين شمالي قطاع غزة.
بتاريخ 9/11/2024:
– ارتقاء الصحفيين الشقيقين أحمد وزهراء أبو سخيل ووالدهما محمد، جراء قصف الاحتلال مركز إيواء “مدرسة فهد الصباح” شرقي مدينة غزة، حيث تواجدوا في مركز الإيواء بعد نزوحهم إثر قصف منزل العائلة في حرب الإبادة الجماعية المتواصلة ضد الأهالي في القطاع.
– استهداف خيمة الصحفيين داخل مستشفى شهداء الأقصى وسط قطاع غزة، وذلك عقب قصف خيم النازحين المتواجدة بساحة المستشفى.
بتاريخ10/11/2024:
– ارتقاء الصحفي مهدي حسن المملوك، جراء قصف الاحتلال لمدينة غزة، حيث يعمل مهندسًا في دائرة البث الفضائي في قناة القدس اليوم الفضائية.
بتاريخ 12/11/2024:
– أقدم جيش الاحتلال على عرقلة عمل الطواقم الصحفية، واستفزازهم لثنيهم عن مواصلة تغطيتهم الإعلامية، موجهًا إضاءة الليزر على عيون المصورين أثناء تغطيتهم الإعلامية لإطلاق قوات الاحتلال النار على شاب عند الحاجز العسكري المعروف باسم حاجز دير شرف، حيث تركه الاحتلال ينزف قبل أن يرتقي دون تقديم الإسعاف والعلاج له.
– ارتقاء الصحفية زينب غصن وعائلتها جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزل عائلتها في بلدة جون في إقليم الخروب، في لبنان.
بتاريخ 13/11/2024:
– استهداف خيمة الصحفيين جراء قصف الاحتلال لخيام النازحين في مواصي غرب خان يونس، ما أدى لارتقاء عدد من المواطنين، حيث استهدف الاحتلال الخيمة الخاصة بالصحفيين بالرغم من وضوح التزام الصحفيين بالزي الصحفي ووجود المعدات التي تُظهر أن هذه خيمتهم ومكان عملهم.
– ارتقاء الصحفية سكينة منصور كوثراني، وطفليها وعدد من أفراد عائلتها، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل العائلة في بلدة جون في لبنان.
بتاريخ 14/11/2024:
– استهداف مبنى قناة طه “للأطفال” وتدميره، جراء قصف الاحتلال له جنوبي لبنان.
– نشرت مؤسسة “صدى سوشال” تقريرًا يوضح رصده للخطاب التحريضي الإسرائيلي من قبل مسؤولين في حكومة الاحتلال عبر منصب “إكس”، يدعون لقتل واستهداف المواطنين الفلسطينيين، حيث نشر وزير أمن الاحتلال القومي إيتمار بن غفير، تصريحًا عبر فيه عن فخره بسياسة حكومة الاحتلال التي تقود عمليات هدم المنازل والأماكن الدينية في النقب، متباهيًا بالإجراءات التي تستهدف الفلسطينيين.
وقد لقي هذا التصريح تفاعلًا بين المستعمرين، عبر سلسلة من التعليقات الداعية لمزيد من التهجير والاعتداء على الفلسطينيين وممتلكاتهم، الأمر الذي لم يُقابَل بإغلاق أو حظر هذا التصريح التحريضي من قبل مسؤولي منصة “إكس” عكس ما يتم القيام به مع المحتوى الفلسطيني، حيث تم إغلاق العديد من صفحات النشطاء والصحفيين الفلسطينيين والداعمين لفلسطين المطالبين بوقف الحرب الإسرائيلية.
بتاريخ 15/11/2024:
– تدمير مبنى إذاعة الرسالة، جراء قصفه من قبل جيش الاحتلال، في الضاحية الجنوبية ببيروت.
بتاريخ 17/11/2024:
– واصل الاحتلال منع سفر الصحفي المصاب فادي الوحيدي، حيث أظهرت التقارير الطبية أنه بوضع حرج و بحاجة للعلاج بالخارج، وذلك لعدم توفر العلاج المناسب له في غزة جراء وقف ومنع وصول الأدوية والمستلزمات الطبية لمشافي القطاع خاصة مع استمرار حصار الاحتلال، وخروج العديد من المستشفيات عن الخدمة، فيما شرعت والدته المصابة بمرض السرطان بالإضراب عن الطعام حتى يُسمح لابنها بالسفر لتلقي العلاج.
– ارتقاء شقيق المصور الصحفي عبد الله شهوان، جراء قصف إسرائيلي لمنازل الأهالي في مدينة غزة.
– ارتقاء شقيق الصحفي حسين الجمل، جراء قصف إسرائيلي للأهالي في مخيم جباليا، شمالي قطاع غزة.
– ارتقاء الصحفي محمد صالح الشريف، أثناء تغطيته عدوان الاحتلال على مخيم جباليا شمالي القطاع، حيث اغتالته طائرة كواد كابتر المسيرة بشكل مباشر.
بتاريخ 17/11/2024:
– أصدرت محكمة الاحتلال حُكمًا على الصحفية رشا حرز الله بالاعتقال لمدة 6 أشهر وغرامة مالية قدرها 5 آلاف شيقل، حيث اعتقل الاحتلال حرز الله في الثاني من حزيران المنصرم عقب استدعائها للتحقيق، وكان قد أجل محاكمتها عدة مرات، وسيُفرَج عنها في الأول من كانون الأول 2024.
بتاريخ 19/11/2024:
– الاحتلال يمنع الصحفيين من تغطية اقتحامه لمخيم جنين، ويُجبرهم على التواجد بمناطق بعيدة عن المخيم لمنعهم من تغطية هذا الاقتحام، حيث باتت سياسة ممنهجة من قبل الاحتلال بمنع الصحفيين من تغطية اقتحاماته للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية.
– ارتقاء الصحفي أحمد أبو شريعة، جراء قصف إسرائيلي لحي الصبرة بمدينة غزة، أثناء تغطيته لقصف الاحتلال لمنازل الأهالي بالمدينة.
بتاريخ 20/11/2024:
– إصابة مراسل قناة الجزيرة مباشر الصحفي حسام شبات، جراء قصف إسرائيلي استهدف الأهالي في مدينة غزة، حيث كان يتواجد الصحفي شبات ويمارس علمه الصحفي بتغطية عدوان الاحتلال على المدينة.
– الاحتلال يمنع دخول الطواقم الصحفية لداخل مخيم جنين لتغطية عدوان الاحتلال على المخيم، حيث أجبرهم على التواجد في أماكن بعيدة عن المخيم، وأعاق حرية عملهم الصحفي لتغطية الحدث.
– اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي الغزي توفيق السيد، وما زال مصيره مجهولًا حتى إصدار هذا التقرير.
– ارتقاء الصحفيين “عبد الرحيم الطهراوي، محمود الخطيب”، جراء قصف الاحتلال لحي الرمال بمدينة غزة.
– سلطات الاحتلال تحتجز الصحفي همام حنتش، وتقوم بتفتيشه والعبث بمحتوياته الخاصة التي يستخدمها بعمله الإعلامي.
بتاريخ 22/11/2024:
– ارتقاء الصحفي وائل إبراهيم أبو قفه ونجله عماد، جراء غارة إسرائيلية استهدفت منزله في محيط أبراج عين جالون بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
بتاريخ 23/11/2024:
– ارتقاء نجل الصحفي الدكتور عماد أبو الجديان، جراء قصف إسرائيلي للأهالي شمال قطاع غزة.
بتاريخ 24/11/2024:
– ارتقاء الصحفي مهند خالد، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل والده في مخيم النصيرات وسط القطاع.
بتاريخ 25/11/2024:
– كشف تحقيق صادر عن صحيفة “الغارديان” البريطانية أن جش الاحتلال استخدم ذخيرة أمريكية لاستهداف وقتل 3 صحفيين في هجوم أكتوبر الماضي جنوبي لبنان، حيث ألقت طائرة نفاثة قنبلتين على شاليه يستضيف 3 صحفيين، وهم ” غسان النجار، ومحمد رضا، ووسام قاسم”، ما أدى لاستشهادهم خلال نومهم فيما أصيب 3 آخرين، ولم يكن هناك أي قتال قبل أو أثناء الضربة، ووفق الصحيفة فإن خبراء أكدوا أن قتلهم قد يشكل جريمة حرب.
بتاريخ 26/11/2024:
– ارتقاء الصحفي علاء فوزي برهوم، جراء استهداف طائرات الاحتلال مدرسة التابعين، التي تؤوي نازحين في مدينة غزة، حيث يعمل برهوم محررًا لعدد من وسائل الإعلام.
بتاريخ 27/11/2024:
– إصابة المصور الصحفي محمد الزعتري بقدمه، جراء إطلاق الاحتلال النار عليه رفقة مجموعة من الصحفيين أثناء تغطيتهم الإعلامية لما خلفه الاحتلال في بلدة الخيام، جنوبي لبنان.
بتاريخ 28/11/2024:
– إصابة مراسل قناة الجزيرة مباشر طلال العروقي، جراء استهدافه برفقة طواقم الإسعاف أثناء عملهم بنقل المصابين بسبب قصف الاحتلال للأهالي في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
– مسيرة إسرائيلية تمنع وتطارد الصحفيين أثناء تغطيتهم الإعلامية في مخيم النصيرات، رغم التزامهم بارتداء الزي الصحفي، لكن الاحتلال أطلق النار تجاههم بشكل مباشر لمنعهم من التغطية ولمحاولة قتلهم.
بتاريخ30/11/2024:
– ارتقاء الصحفي محمود قنيطة، بعد إطلاق طائرة “كواد كابتر” التابعة لجيش الاحتلال النار تجاه فلسطينيين موجودين في ساحة مستشفى المعمداني بمدينة غزة.
وفيما يلي قائمة بأسماء الشهداء الصحفيين خلال شهر تشرين الثاني 2024:
1- المصور الصحفي في قناة القدس اليوم بلال محمد رجب “27 عامًا”، حيث ارتقى عقب استهدافه من قبل الطيران المسيّر بالقرب من سوق فراس بمدينة غزة.
2ـ الصحفي الحر براء علي دغيش “27 عامًا” حيث ارتقى إثر قصف الاحتلال لمنزل عائلة العصار شمال مخيم النصيرات وسط القطاع.
3- المراسل الرياضي في إذاعة صوت الشباب خالد أبو زر، حيث ارتقى عقب قصف الاحتلال لمنازل ومراكز إيواء النازحين شمالي قطاع غزة.
4- الصحفي الحر أحمد محمد إسماعيل أبو سخيل “25 عامًا”، حيث ارتقى عقب قصف إسرائيلي لمدرسة فهد الصباح التي تؤوي النازحين في مدينة غزة.
5- الصحفي الحر الزهراء محمد إسماعيل أبو سخيل “22 عامًا”، حيث ارتقى عقب قصف إسرائيلي لمدرسة فهد الصباح التي تؤوي النازحين في مدينة غزة.
6ـ مهندس البث في قناة القدس اليوم مهدي حسن المملوك
“38 عامًا” حيث ارتقى عقب استهداف على مدينة غزة.
7- الصحفي الحر محمد صالح الشريف “31 عامًا”، حيث ارتقى جراء إصابته بطلق ناري من طائرة إسرائيلية “كواد كابتر” في محيط مستشفى كمال عدوان.
8- المصور والمونتير في وكالة تسنيم الدولية أحمد يوسف أبو شريعة “31 عامًا”، حيث ارتقى عقب قصف مدفعي على حي الصبرة في مدينة غزة.
9- الصحفي الحر محمود سعيد الخطيب “23 عامًا” حيث ارتقى عقب قصف الاحتلال لحي الرمال وسط غزة.
10-الصحفي الحر عبد الرحيم عبد ربه الطهراوي “28 عامًا”، عقب قصف الاحتلال على حي الرمال وسط غزة.
11- الصحفي في إذاعة القرآن الكريم وائل إبراهيم أبو قفه
“47 عامًا” ونجله عماد، حيث ارتقيا عقب قصف استهدف منزلهم في محيط أبراج عين جالوت بالنصيرات وسط قطاع غزة.
12- المصورة الصحفية اللبنانية زينب سليم غصن، حيث ارتقت عقب قصف إسرائيلي لمنزل عائلتها في بلدة جون – قضاء الشوف بلبنان.
13- الصحفية في إذاعة النور اللبنانية سكينة منصور كوثراني، حيث ارتقت رفقة طفليها ” رضا وسارة” وعدد من أفراد عائلتها عقب قصف إسرائيلي على مبنى سكني في بلدة جون الشوفية بلبنان.
14- الصحفي الحر مهند خالد، حيث ارتقى في قصف استهدف منزل والده في النصيرات.
15- المحرر في عدد من وسائل الإعلام علاء فوزي برهوم، حيث ارتقى في قصف استهدف مدرسة التابعين، التي تؤوي النازحين في مدينة غزة.
16- المحرر في قناة الأقصى محمود قنيطة، حيث ارتقى عقب إطلاق طائرة كواد كابتر الاسرائيلية النار تجاهه خلال وجوده في ساحة مستشفى المعمداني في مدينة غزة.