هيئة التحرير
رصدت مؤسسة “لمة صحافة” (97) انتهاكًا بحق الصحفيين الفلسطينيين ومؤسساتهم الإعلامية من قبل قوات الاحتلال خلال شهر نيسان المنصرم.
وسجلت “لمة صحافة” وفقًا للمعلومات المتوفرة، ارتقاء 220 صحفيًا وعاملاً في قطاع الإعلام، بينهم 210 في المحافظات الجنوبية، وفق ما أفادت به نقابة الصحفيين الفلسطينيين. كما ووثقت “لمة صحافة” استشهاد 9 صحفيين لبنانيين، وصحفية سورية. وقد قتلت قوات الاحتلال 9 صحفيين وعاملين في قطاع الإعلام خلال الشهر المنصرم، وهم: محمد البردويل، يوسف حسونة، إسلام مقداد، حلمي الفقعاوي، أحمد منصور، هاني كحيل، فاطمة حسونة، تامر مقداد، سعيد أبو حسنين.
كما وسجلت “لمة صحافة” منع جيش الاحتلال الطواقم الصحفية من الدخول إلى مخيمات “طولكرم، نور شمس، وجنين”، بحجة فرض قرار عسكري يمنع دخول الطواقم الصحفية، كحال المواطنين إلى هذه المناطق، وذلك لإخفاء جرائم الاحتلال المستمرة في المحافظات الشمالية.
وقد أجبر هذا القرار الصحفيين على تغطية العدوان الإسرائيلي من أطراف هذه المخيمات أو بالقرب من الجبال المطلة عليها، لنقل الصورة الإجرامية التي يرتكبها الاحتلال من هدم وحرق لمنازل المواطنين. كما وعَمِد الاحتلال على إبعاد صحفيين اثنين عن المسجد الأقصى المبارك، وأيضًا احتجاز صحفيين آخرين لمنعهم من الدخول إلى الحرم الإبراهيمي الشريف بمدينة الخليل، فيما استهدف الاحتلال بشكل مباشر الطواقم الصحفية العاملة بالضفة الغربية بالرصاص الحي والمطاطي وقنابل الصوت والغاز السام، كما استهدف المستوطنون مركبة أحد الصحفيين.
وسُجِل اعتقال 3 صحفيين خلال شهر نيسان، حيث أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن الاحتلال الإسرائيلي لا يزال يعتقل 49 صحفيًا، منذ بداية حرب الإبادة التي تنفذها بحق الشعب الفلسطيني، فيما أشار نادي الأسير وفق توثيقه إلى اعتقال أو احتجاز 177 صحفيًا منذ بدء الحرب الإسرائيلية. أما الصحفيون الذين اعتقلهم الاحتلال خلال الشهر الماضي، فهم: سامر خويرة، إبراهيم أبو صفية، والصحفي علي سمودي، فيما أكد نادي الأسير بأن الصحفيين المعتقلين يتعرضون لأبشع الانتهاكات، بما فيها التجويع، والتعذيب، والتنكيل.
كما ووثقت “لمة صحافة” تعمد الاحتلال استخدام سلاح الإبعاد بحق الصحفيين في مدينة القدس، لمنع تغطية انتهاكات الاحتلال المستمرة بحق المدينة المقدسة، ومنع نقل الأجواء الروحانية التي شهدها المسجد الأقصى المبارك خلال شهر رمضان، حيث أصدر الاحتلال قرارات إبعاد بحق صحفيّين اثنين، استطاعت “لمة صحافة” رصدها خلال الشهر الماضي.
وفي ظل الصمت الدولي على جرائم الاحتلال المقترفة بحق شعبنا في المحافظات الجنوبية والشمالية، أقدم الاحتلال وبشكل متعمد على قصف وحرق خيمة للصحفيين في محيط مستشفى “ناصر” الطبي غرب مدينة خانيونس، في حادثة بشعة وقعت فجر يوم الإثنين الموافق السابع من نيسان، أدت لارتقاء صحفيّين اثنين، وإصابة تسعة آخرون بإصابات معظمها خطيرة، أخطرها إصابة أحد الصحفيين بكسر في الجمجمة وشظية في الرأس خرجت من العين اليمنى، فيما تنوعت بقية الإصابات ما بين الحروق والإصابة بشظايا القصف في أماكن مختلفة من الجسم.
وتوزعت هذه الانتهاكات على هذا النحو: “40” انتهاكًا في المحافظات الجنوبية، و ” 57″ انتهاكًا في المحافظات الشمالية بما فيها القدس والداخل المحتل.
وفيما يلي تفاصيل هذه الاعتداءات والانتهاكات:
بتاريخ 1/4/2025
استشهاد الصحفي محمد صالح البردويل، جراء قصف الاحتلال شقته السكنية في مدينة خانيونس، حيث استشهد برفقة زوجته وأبنائه، وكان يعمل الصحفي البردويل “مقدم برامج” في إذاعة صوت الأقصى المحلية في قطاع غزة.
بتاريخ 2/4/2025
-أطلقت قوات الاحتلال النار بشكل مباشر تجاه الصحفي محمد خضير سمرين، أثناء تغطيته الإعلامية لهدم جرافات الاحتلال منزل أحد المواطنين في بلدة عناتا شرق القدس المحتلة. قوات الاحتلال أطلقت النار نحوه أثناء تغطيته عمليات الهدم في منطقة وعر البيك ببلدة عناتا شرق القدس.
-احتجاز الصحفيين خالد أبو عيشة، ومعاذ عمارنة، وآية رمضان، من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، وتم الاعتداء عليهم وسرقة محفظة الصحفي أبو عيشة وكسر هاتف الصحفي عمارنة، خلال تغطيتهم اقتحام مخيم الدهيشة في بيت لحم.
بتاريخ 3/4/2028
-أقدمت قوات الاحتلال على منع الطواقم الصحفية، بمن فيهم الصحفي محمد خضير سمرين، من التغطية الصحفية لهدم جرافات الاحتلال منزل أحد المواطنين في بلدة جبع شمال شرقي القدس المحتلة.
-أفرجت سلطات الاحتلال عن الصحفي المقدسي سعيد ركن من بلدة سلوان، بعد قضائه 13 شهرًا في معتقلات الاحتلال.
-أفرجت سلطات الاحتلال عن الصحفي أيمن ربايعة من بلدة العبيدية شرق بيت لحم، بعد اعتقال دام 16 شهرًا في سجون الاحتلال.
بتاريخ 4/4/2025
-أفاد مراسل “بالغراف – لمة صحافة” في غزة عن استشهاد المصور يوسف حسونة بقصف الاحتلال مدرسة “دار الأرقم” في حي التفاح شرق مدينة غزة، حيث يعمل كمصور حر مع عدد من الشركات والجمعيات.
-أفاد مراسل “بالغراف – لمة صحافة” في غزة بإصابة الصحفي خميس الريفي بجروح طفيفة جراء انهيار جدار عليه أثناء تغطيته استهداف جيش الاحتلال مدرسة دار الأرقم في حي التفاح شرق مدينة غزة.
-قوات الاحتلال تجدد إغلاق مكتب قناة الجزيرة في مدينة رام الله لمدة 60 يومًا، بعد اقتحامه والعبث بمحتوياته وتمزيق صور الصحفية الشهيدة شيرين أبو عاقلة، والصحفي وليد العمري، التي كانت معلقة أمام المكتب.
بتاريخ 5/4/2025
-جددت شرطة الاحتلال الإسرائيلي قرار إبعاد الموظف بدائرة الإعلام بالأوقاف الإسلامية، الصحفي المقدسي فراس الدبس، عن المسجد الأقصى المبارك لمدة 3 أشهر. حيث تم استدعاء الصحفي فراس للتحقيق في مركز شرطة الاحتلال “القشلة” في البلدة القديمة بالقدس المحتلة في آخر جمعة من شهر رمضان، وتم تسليمه قرار الإبعاد عن المسجد الأقصى حتى تاريخ اليوم.
وطالبته شرطة الاحتلال بالعودة إلى مركز شرطة الاحتلال يوم الأحد 05/04 لاستلام القرار الجديد، وفور وصوله، تم تسليمه قرار تجديد إبعاده عن الأقصى لمدة 3 أشهر.
بتاريخ 6/4/2025
استشهاد الصحفية إسلام نصر الدين مقداد، جراء قصف إسرائيلي استهدف منزلًا غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة.
بتاريخ 7/4/2025
استشهاد الصحفي أحمد منصور “حرقًا”، جراء قصف إسرائيلي على خيمة للصحفيين في خان يونس جنوبي قطاع غزة، حيث استشهد أيضًا الصحفي حلمي الفقعاوي جراء هذه الغارة. كما أصيب عدد من الصحفيين، وهم:
-الصحفي إيهاب البرديني، وُصفت إصابته بالحرجة.
-الصحفي حسن إصليح، وُصفت إصابته بالمتوسطة.
-الصحفي أحمد الأغا، وُصفت حالته بالمتوسطة.
-الصحفي محمد فايق، أُصيب بجروح متوسطة.
-الصحفي عبدالله العطار، وُصفت إصابته بالمتوسطة.
-الصحفي محمود عوض، وُصِفت إصابته بالمتوسطة.
-الصحفي الجريح ماجد قديح، وُصِفت إصابته بالمتوسطة.
-الصحفي علي إصليح، وُصِفَت إصابته متوسطة.
بتاريخ 8/4/2025
-شنت وسائل إعلام عبرية حملة تحريض مباشرة ضد الصحفي الجريح حسن إصليح، حيث اتهمه جيش الاحتلال بالانتماء لأحد الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة.
-احتجز جنود الاحتلال طاقم تلفزيون “فلسطين” شرق مدينة “يطا” في مدينة الخليل لنحو نصف ساعة، وقاموا بتفتيش مركبتهم، وأخبروهم بأنه “لا صحافة إلا الصحافة الإسرائيلية”، وذلك خلال عودتهم من تغطية اعتداءات المستعمرين في “مسافر يطا”.
بتاريخ 9/4/2025
-عرقل ومنع جيش الاحتلال عمل الطواقم الصحفية من تغطية إقدام جرافات الاحتلال على هدم قاعات أفراح ومنشآت في بلدة بيت لقيا غرب مدينة رام الله.
-إصابة الصحفية سلمى القدومي بالشظايا، أثناء التغطية الإعلامية لاستهداف طيران الاحتلال منزلًا في دير البلح وسط قطاع غزة، حيث وُصفت إصابتها بين الطفيفة والمتوسطة في اليد.
-هاجم قطعان المستوطنين مركبة الصحفي محمد تركمان، أثناء مروره من بلدة بيتلوا غرب مدينة رام الله، بالرغم من وضوح إشارة الصحافة على مركبته، حيث أفاد الصحفي تركمان بأن أكثر من 15 مستعمرًا أقدموا على ضرب سيارته بالحجارة ولاذوا بالفرار.
-استهدف ومنع جيش الاحتلال الطواقم الصحفية من إكمال تغطيتهم الإعلامية لاقتحام قوات الاحتلال محيط مخيم بلاطة شرق نابلس، حيث أُصيب الصحفيان صهيب أبو دياك وشادية بني شمسية بالاختناق جراء استنشاق الغاز السام الذي أطلقته قوات الاحتلال تجاههم بشكل مباشر.
-منعت قوات الاحتلال دخول الطواقم الصحفية داخل الحرم الإبراهيمي الشريف بمدينة الخليل للتغطية الإعلامية، حيث احتجز جنود الاحتلال مراسل إذاعة “الرابعة” الصحفي طه أبو حسين في غرفة قرب مدخل الحرم الإبراهيمي لمدة 40 دقيقة، ومنعوه من تغطية دخول المصلين للحرم بحجة أن التصوير ممنوع في المكان.
-منع جيش الاحتلال الطواقم الصحفية من إكمال مهمتهم الإعلامية أثناء تغطيتهم لوقفة نسائية من مخيم طولكرم، تطالب بوقف الاجتياح والحصار المفروض على المخيم لأكثر من 100 يوم، حيث أطلق جنود الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام تجاه الطواقم الصحفية والمواطنين المشاركين في الوقفة السلمية.
بتاريخ 10/4/2025
-اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفي سامر خويرة بعد اقتحام منزله في مدينة نابلس، حيث أصدر ما يسمى بـ”قائد المنطقة” في جيش الاحتلال قرارًا بتحويل الصحفي، مراسل “العربي الجديد”، إلى الاعتقال الإداري دون توجيه أي تهمة، وذلك بعد ثمانية أيام من اعتقاله.
-أقدمت قوات الاحتلال على احتجاز الصحفية نادين جبر أثناء ممارسة عملها عند باب الغوانمة، أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك، حيث تم اقتيادها إلى مركز شرطة الاحتلال، وأُفرج عنها بعد التحقيق معها وتسليمها قرارًا بالإبعاد عن الأقصى لمدة أسبوع.
بتاريخ 12/4/2025
-أقدمت قوات الاحتلال على احتجاز الصحفية آمنة بلالو (مراسلة تلفزيون فلسطين) والمصور طارق أبو زيد (تلفزيون فلسطين)، خلال تغطيتهما الإعلامية لعدوان الاحتلال المستمر على مدينة جنين ومخيمها لأكثر من 100 يوم، كما قاموا بالاعتداء عليهما وأطلق جنود الاحتلال النار تجاههما وصادروا معداتهما الصحفية والشخصية.
-استشهد الصحفي هاني كحيل، الذي يعمل في قسم الجرافيك بقناة الأقصى، جراء قصف منزله في مدينة غزة.
بتاريخ 13/4/2025
-احترقت سيارة البث الفضائي التابعة لشركة “الوطنية للإعلام”، والتي كانت تستخدمها قناة “الجزيرة”، فيما نجا مراسل القناة أنس الشريف خلال بث مباشر لحظة قصف استهدف مستشفى “المعمداني” بمدينة غزة.
بتاريخ 16/4/2025
-اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر الصحفي إبراهيم أبو صفية من منزله في قرية بيت سيرا غرب رام الله، وقررت سلطات الاحتلال اعتقاله إداريًا لمدة أربعة أشهر “دون تهمة”.
-استشهاد المصورة الصحفية فاطمة حسونة مع عدد من أفراد أسرتها بعد قصف الاحتلال الإسرائيلي لمنزل عائلتها في مدينة غزة.
-جددت سلطات الاحتلال الاعتقال الإداري “بدون تهمة” بحق الصحفي علاء الريماوي من رام الله لمدة 4 شهور، وهو معتقل منذ نهاية عام 2023 بشكل تعسفي.
بتاريخ 17/4/2025
-أفرجت سلطات الاحتلال عن الصحفي محمد منى من نابلس، بعد أن كان معتقلًا منذ 27 حزيران 2023.
بتاريخ18/4/2025
-أفاد مراسل “بالغراف – لمة صحافة” في غزة باستشهاد الصحفي تامر مقداد وابنته وعدد من أفراد عائلته جراء قصف استهدف منزلهم في منطقة تل الزعتر شمالي قطاع غزة.
-أفاد مراسل “بالغراف – لمة صحافة” في غزة بإصابة الصحفية هيداء الدحدوح بجراح متوسطة في قصف إسرائيلي بمنطقة عسقولة.
بتاريخ 19/4/2025
اقتحمت قوات الاحتلال منزل المصور الصحفي بوكالة الأنباء الرسمية “وفا”، وفا عواد، واعتدت عليه بالضرب المُبرح والألفاظ النابية، كما قامت بتكسير محتويات منزله في طولكرم، ومصادرة بطاقاته الصحفية الخاصة بوكالة وفا ونقابة الصحفيين.
بتاريخ 20/4/2025
-استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عددًا من الصحفيين أثناء تواجدهم أمام مخيم جنين شمال الضفة الغربية لتغطية العدوان المتواصل، حيث أطلق الجنود قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب الصحفية راية عروق، مراسلة قناة “العالم”، والمصور محمد عبد الخالق، أمام مدخل المخيم. يُشار إلى أن الاحتلال يمنع الطواقم الصحفية من دخول مخيم جنين وتغطية الدمار الذي حل به.
-استهدفت قوات الاحتلال طاقم تلفزيون “العالم” بالأعيرة الحية وقنابل الغاز المسيل للدموع خلال تواجدهم ظهر يوم الأحد في مخيم جنين لتصوير الشوارع المدمرة، مع مرور تسعين يومًا على اجتياح المخيم.
بتاريخ 21/4/2025
أطلق طيران الاحتلال المُسير النار على الصحفيين المتواجدين في مستشفى “المعمداني” بمدينة غزة، ومن بينهم مراسل قناة “الاتجاه” مازن بلبيسي. وقال بلبيسي عبر صفحته على “فيسبوك”: “أثناء البث المباشر خلال تغطيتنا اليومية للحرب، تعرضنا لإطلاق نار من طائرات كواد كابتر إسرائيلية في ساحة المستشفى الأهلي العربي (المعمداني)”.
بتاريخ 23/4/2025
استشهاد الصحفي سعيد أمين أبو حسنين، وزوجته وابنته، جراء قصف إسرائيلي استهدف مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، حيث كان يعمل في إذاعة “صوت الأقصى”.
بتاريخ 26/4/2025
قصفت طائرات الاحتلال خيمة مراسل صحيفة “فلسطين” وموقعها الإلكتروني “فلسطين أون لاين”، الصحفي ربيع أحمد أبو نقيرة (36 عامًا)، غرب مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، حيث نجت زوجته وأبناؤه بأعجوبة، فيما لم يكن هو متواجدًا في الخيمة.
بتاريخ 27/4/2025
-استهدفت طائرات حربية إسرائيلية من نوع F16 محيط منزل الصحفي مصطفى البايض بغارات عنيفة وسط مدينة غزة، ما أدى إلى تدمير الشقة المقابلة لشقته وتضرر منزله جراء تساقط الحجارة من شدة الانفجار.
-شن الإعلام العبري حملة تحريض على الصحفي سامر الزعانين من خلال منشورات على المنصات العبرية، مرفقة بصورته، مطالبًا قناة BBC بوقف عمله بحجة تغطيته الإعلامية.
-دمرت طائرات الاحتلال خيمة الصحفي أحمد عليان في مخيم “الشافعي” غرب مدينة خانيونس بعد قصف الطائرات الإسرائيلية للخيام الموجودة في المخيم، واستشهدت زوجته وطفلته، فيما نجا هو وبقية أطفاله بأعجوبة.
بتاريخ 28/4/2025
أعاقت قوات الاحتلال عمل الصحفيين خلال اقتحامها مخيم العين غرب نابلس.
بتاريخ 29/4/2025
اعتقلت قوات الاحتلال الصحفي علي
السمودي من منزله في حي الزهراء بمدينة جنين، حيث قامت بتكسير محتوياته الشخصية والصحفية. وأفاد شقيق الصحفي السمودي بأنه يمكث حاليًا في أحد مستشفيات الاحتلال بسبب تدهور حالته الصحية، ومن المقرر أن تُعقد له جلسة محاكمة يوم الثلاثاء المقبل 6/5/2025.
وفيما يلي قائمة بأسماء الشهداء الصحفيين خلال شهر نيسان 2025:
1- الصحفي في إذاعة صوت الأقصى محمد البردويل والذي ارتقى بتاريخ 1/4/2025
2- الصحفي الحر يوسف حسونة والذي ارتقى بتاريخ 3/4/2025.
3- الصحفية والكاتبة إسلام مقداد والتي ارتقت بتاريخ 5/4/2025.
4- الصحفي في فلسطين اليوم حلمي الفقعاوي والذي ارتقى بتاريخ 7/4/2025.
5- الصحفي في فلسطين اليوم أحمد منصور والذي ارتقى بتاريخ 8/4/2025.
6- الصحفي في قناة الأقصى الفضائية هاني كحيل والذي ارتقى بتاريخ 12/4/2025
7- الصحفية في منصة ” Untold Palestine”فاطمة حسونة والتي ارتقت بتاريخ 16/4/2025.
8- الصحفي في إذاعة صوت الأقصى تامر مقداد والذي ارتقى بتاريخ 17/4/2025.
9- الصحفي في إذاعة صوت الأقصى سعيد أبو حسنين والذي ارتقى بتاريخ 23/4/2025