loading

المرافق الصحية في مرمى نيران الاحتلال وعدوانه في غزة والضفة

هيئة التحرير

سجل نظام مراقبة الهجمات على مرافق الرعاية الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية، منذ بداية العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة انتهاكات بحق المرافق الصحية الفلسطينية.

في غزة:

 سجل نظام مراقبة الهجمات على مرافق الرعاية الصحية التابع لمنظمة الصحة العالمية، منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة 48 هجمة صحية.

الهجمات شملت استشهاد 12 عاملا صحيا، وإصابة 20 آخرين أثناء أداء الواجب”، كما استشهد حوالي 12 من موظفي (الأونروا) أيضا.

في الضفة الغربية:

 وثقت منظمة الصحة العالمية 63 هجوما على المرافق الصحية، بما في ذلك عرقلة تقديم الرعاية الصحية، والعنف الجسدي تجاه الفرق الصحية، واحتجاز العاملين في مجال الصحة ومركبات الإسعاف، والتفتيش العسكري للأصول الصحية.

وزارة الصحة في غزة: القطاع الصحي يعاني نقصا في جميع المعدات واللوازم الطبية، ولا يوجد فائضا إلا في جثث الضحايا.

ثلاجات حفظ الموتى لم تعد قادرة على استيعاب الشهداء.

أسرّة المستشفيات لم تعد كافية لاستقبال مئات المصابين الذين يصلون على مدار الساعة.

الأدوات اللازمة للتعامل مع هذا الكم من الإصابات ليست موجودة في مخازن وزارة الصحة، فضلا عن التهديد بنفاد الوقود وانقطاع الكهرباء بشكل كامل.

الاقتراب من عدم إمكانية إجراء أي عملية جراحية دون وجود تيار كهربائي.

وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة: 28 كادرا يعملون في القطاع الصحي استشهدوا، وأصيب عشرات آخرون.

الكيلة: 15 مركزا طبيا تضرر جراء القصف الإسرائيلي، كما تم إلحاق الضرر بـ23 مركبة إسعاف، تعطلت عن العمل تماما.

عدد من مشافي غزة تلقت بلاغات رسمية من جيش الاحتلال باخلائها تمهيداً لقصفها، إلا أن العاملين رفضوا مغادرتها مثل المستشفى الكويتي المستشفى الأردني الميداني ومستشفى العودة الحكومي ومستشفى القدس.

فيسبوك
توتير
لينكدان
واتساب
تيلجرام
ايميل
طباعة