ترجمة محمد أبو علان/ خاص بالغراف
كتبت يديعوت أحرنوت عن المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى بين حركة حماس وحكومة الاحتلال الإسرائيلي، وعن بعض الأسماء التي صنفتها بارزة منهم، المساعد الرئيسي لمروان البرغوثي، ثلاثة من أعضاء خلية سلوان كانوا مسؤولين عن مقتل 35 إسرائيلياً، زكريا الزبيدي، وكبير الأسرى الفلسطينيين الذي أفرج عنه في صفقة شاليط وأعيد للسجن، وآخرون أدينوا بقتل إسرائيليين.
737 أسير سيطلق سراحهم خلال المرحلة الأولى من السجون الإسرائيلية، وسيتم الإفراج عن 1167 أسير من غزة اعتقلوا خلال الحرب البرية على القطاع، منهم من هو تحت مسؤولية مصلحة السجون الإسرائيلية، ومنهم تحت مسؤولية الجيش الإسرائيلي، ولن يكون من بين المفرج عنهم أسرى ممن شاركوا في عملية طوفان الأقصى، والذين تسميهم الحكومة الإسرائيلية بعناصر النخبة، ومن الأسرى البارزين الذين استعرضتهم الصحيفة العبرية:
إبراهيم خليل أحمد صلاح: أدين بقتل ثلاثة إسرائيليين، أفرج عنه في العام 2013 واعيد اعتقاله مرّة أخرى.
إبراهيم شلش: أسير أفرج عنه في صفقة شاليط وأعيد اعتقاله مرّة أخرى.
أحمد الدهيدي: قيادي في الجهاد الإسلامي، أدين بقتل إسرائيلي في العم 2003.
إسماعيل ردايدة: محكوم مؤبد، عضو في القوة 1 التابعة لحركة فتح، أدين بقتل إسرائيليان، وخطط لعملية في الجامعة العبرية.
أحمد البرغوثي: المساعد المركزي لمروان البرغوثي، اعتقل خلال عملية السور الواقي في العام 2002، كان بمثابة ضابط العمليات لحركة فتح في تلك الفترة، وله علاقة بعملية مطعم “سي فود” في تل أبيب، وعلى علاقة بمقتل إسرائيليتان في القدس، وعن مقتل شرطية إسرائيلية في القدس، وعمليات أخرى في القدس.
وائل قاسم ووسام عباسي: أعضاء في خلية سلوان التي كانت مسؤولة عن مقتل 35 إسرائيلياً وعن إصابة المئات بجراح.
زكريا الزبيدي: اعتقل في العام 2019 بعد أن اتهم بالعلاقة في عدة عمليات إطلاق نار في منطقة مستوطنة بيت إيل، في العام 2021 هرب الزبيدي مع خمسة أسرى آخرين من الجهاد الإسلامي من سجن جلبوع، واعتقل بعد خمسة أيام، وحكم بالسجن لخمس سنوات، قبل ذلك قضى الزبيدي سنوات طويلة في المعتقلات الإسرائيلية، والسبب كونه قائد كتائب شهداء الأقصى في جنين.
محمود عطا الله: محكوم عليه بالسجن المؤبد و15 عاماً بتهمة قتل امرأة فلسطينية اتهمت بالتعامل مع إسرائيل.
مجدي زعتري: من سكان الرام شرقي القدس، اتهم بأنه على علاقة بعملية تفجير حافلة إسرائيلية على خط 2 في القدس أدت لمقتل 23 إسرائيلياً، وإصابة آخرون بجروح.
محمد أبو وردة: وقف خلف عملية تفجير حافلة على خط 18 في العام 1996، في العملية قتل 44 إسرائيلياً، ووقف خلف تفجير محطة حافلات في عسقلان في العام 1996 قتلت فيها امرأة، حكم عليه بالسجن 48 مؤبداً.
أحمد عبيد: يقضي حكماً بالسجن سبعة مؤبدات على خلفية مساعدة منفذ التفجير في مقهى هليل في القدس في العام 2003، قتل في العملية سبعة إسرائيليين.
إبراهيم سراحنة: سجين محكوم بالمؤبد، يقف خلف إرسال ثلاثة انتحارين قتلوا خمسة إسرائيليين.
أشرف الزغير: يقضي حكماً بالسجن ستة مؤبدات على مساعدته تنفيذ العملية الانتحارية في شارع النبي في تل أبيب، قتل في العملية ستة إسرائيليين والتي كانت في أيلول 2002، وساعد منفذ لعملية أحبطت على شاطئ تل أبيب.
باسل مخلوف: سجين مؤبد، شارك في عملية إطلاق نار، وأطلق النار من مركبة أدى لمقتل جندي إسرائيلي شمال طولكرم في العام 2002.
بلال أبو غانم: محكوم بثلاث مؤبدات بتهمة إطلاق النار على حافلة إسرائيلية وقتل ثلاثة إسرائيليين على خط 78 في القدس.
نائل البرغوثي: من الأسرى الكبار في العمر، أدين بقتل سائق حافلة إسرائيلية في العام 1978، افرج عنه في صفقة شاليط واعيد اعتقاله مرة أخرى، والسبب انتهاكه لشروط الافراج واحتفاظه بمبالغ مالية مصدرها منظمات مقاومة حسب الادعاء الإسرائيلي.
جاسر رداد: محكوم بالسجن المؤبد، قائد الجهاد الإسلامي في صيدا في طولكرم، شارك في عملية إطلاق نار قتل فيها جندي إسرائيلي، وسلم نفسه بعد عملية إطلاق نار قتل فيها ضابط وحدة المستعربين.
جمال جعارة: محكوم مؤبد، ناشط في الجهاد الإسلامي، كان مسؤول عن مساعدة انتحاري فجر النادي الليلي “ستيج” في تل أبيب في شهر شباط عام 2005، مما أدى لمقتل خمسة إسرائيليين وجرح عشرة.
جعفر أبو حنانة: محكوم مؤبد من بلدة عرابة في الشمال، أراد الانضمام لخلية عناصرها كانت على اتصال مع حزب الله وحسب التهمة طلب منه قتل يهود، وقتل إسرائيلية في حيفا في العام 2001، وتم اعتقاله بعد ثلاث سنوات.
خالد قطينة: يقضي حكماً مؤبداً و20 عاماً على عملية دهس في التلة الفرنسية في العام 2015، العملية أدت لمقتل إسرائيلي، وإصابة إسرائيلية بجروح خطرة.
حاتم الجيوسي: من مؤسسي كتائب شهداء الأقصى، يقضي حكماً بالسجن لست مؤبدات بتهمة قتل ستة إسرائيليين خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
يوسف كميل: يقضي حكماً مؤبداً على قتل مشغله في كفر قاسم في العام 2001.
مجدي عجولي: من محرري صفقة شاليط كان قد أعيد اعتقاله.
محمد عودة: من أعضاء خلية سلوان التابعة لحماس، يقضي حكماً بالسجن المؤبد و40 عاماً.
مراد عجولي: فلسطيني يحمل الجنسية الإسرائيلية من كفر عقب شمال القدس، يقضي حكماً بثلاث مؤبدات و20 عاماً بتهمة نقل منفذ عملية التفجير في مطعم سي فود ماركت في تل أبيب في العام 2002، في التفجير قتل ثلاثة إسرائيليين.
محمد أبو سنينة: حكم بالسجن مؤبدان و40 عاماً بتهمة قتل شرطيين في عمليات إطلاق نار منفصلة.
محمود ردايدة: مسؤول التنظيم في بلدة العبيدية، والخلية التي كان على رأسها كانت مسؤولة عن مقتل ضابط مخابرات في الشرطة الإسرائيلية في العام 2002.
محمود شريتح: محكوم بسبع مؤبدات، مسؤول عن إرسال منفذ عملية التفجير في حافلة على خط رقم 4، قتل في العملية ستة إسرائيليين.
نائل عبيد: محكوم مؤبد، من الخلية التي عملت على تفجير مقهى هليل، والتي قتل فيها سبعة إسرائيليين.
ناصر الشاويش: عنصر فتح، يقضي حكم بأربع مؤبدات على ثلاث عمليات انتحارية، منها عملية شارع الملك جورج في القدس في العام 2002، قتل في العملية ثلاثة إسرائيليين، وجرح 80.
نافذ حسين: محكوم بالسجن بمؤبدين على علاقته بمقتل مستوطنين في مستوطنة تفوح.
نور جابر: محكوم بالسجن 17 مؤبداً لتنفيذه عملية على طريق المصلين اليهود قتل فيها 12 مستوطناً، والعملية في مستوطنة عتنائيل بذات السلاح.
نسيم زعتري: سجين مؤبد على دوره في عملية التفجير في القدس على خط 2 قتل فيها 23 إسرائيلياً، في العام 2003.
سائد زيد: محكوم مؤبد بعد تنفيذ عملية ضد عمال بيزك قتل فيها إسرائيلي، القي القبض عليه بعد أربعة شهور، وكان يخطط لعملية مزدوجة في بيسان.
سامح شوبكي: ناشط في حركة الجهاد الإسلامي، كان على علاقة بعملية خطف وقتل جندي إسرائيلي في العام 2014.
سعيد شتيه: يقضي حكماً بالسجن مؤبدين لعلاقته بمقتل مستوطنين من مستوطنة تفوح.
عبد الله إسحاق: سائق خلية مسلحة اتهمت بقتل إسرائيلي بالقرب من مستوطنة سيلا، حكم بالسجن المؤبد و30 عاماً على محاولة قتل ثلاثة إسرائيليين.
عبد الرحمن وشاح: عضو خلية قتلت إسرائيلي وإسرائيلية من نهاريا وحيفا في العام 2001.
علاء كبها: محكوم مؤبدان على دهس جنديين إسرائيليين قرب موفي دوتان في الضفة الغربية.
علي السعدي –صفوري: من نشطاء الجهاد الإسلامي، وكان مسؤول الجهاد الإسلامي في منطقة جنين قبل عملية السور الواقي، محكوم مؤبد لدوره في إرسال انتحاري، وحسب المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، مسؤول عن مقتل عشرات الإسرائيليين.
عمار الزبن: محكوم 27 مؤبداً و25 عاماً، معتقل منذ 19 عاماً، وكان على علاقة بسلسلة من العمليات قتل فيها 27 إسرائيلياً.
فهمي مشاهرة: محكوم 20 مؤبداً، على علاقة بتفجير حافلة في الحي الاستيطاني جيلو، قتل في العملية 19 إسرائيلياً، وجرح آخرون.
رياض عرفات: حكم بالسجن مؤبدين على دوره في عملية قتل عسكريين إسرائيليين بالقرب من مفترق زعترة في العام 2005.