loading

“لمة صحافة”: ارتقاء 9 صحفيين، و97 انتهاكًا احتلاليًا خلال شهر كانون الثاني المنصرم

هيئة التحرير

رصدت مؤسسة “لمة صحافة” (97) انتهاكًا بحق الصحفيين الفلسطينيين ومؤسساتهم الإعلامية من قبل قوات الاحتلال خلال شهر  كانون الثاني “يناير” المنصرم.  

وسجلت ” لمة صحافة ” بحسب المعلومات المتوفرة، ارتقاء 216 صحفيًا وعاملاً في قطاع الإعلام من بينهم، 205 في المحافظات الجنوبية، وصحفيًا في المحافظات الشمالية، و9 صحفيين لبنانيين، وصحفية سورية، وشهد شهر كانون الثاني استشهاد 9 ما بين صحفيين وعاملين ونشطاء إعلاميين، وهم “المصوّر الصحفي حسن القيشاوي، المصوّر الصحفي عمر الديراوي، والمصورة أريج شاهين، والكاتب والصحفي محمد حجازي، والمصور الصحفي سائد أبو نبهان، والصحفية أحلام نافذ التلولي، والصحفي محمد بشير التلمس، والصحفي عقل حسين صالح، والصحفي أحمد الشياح”. 

كما ورصدت “لمة صحافة” تدمير وقصف بيوت 5 صحفيين، بالإضافة الى 6 إصابات ما بين إصابة بشظايا قصف إسرائيلي، أو إصابات بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وأيضًا استهداف مجموعة صحفيين بقنابل الصوت والغاز السام المسيل للدموع في المحافظات الشمالية، كما ورصدت تسجيل محاولة دهس من قبل جرافة عسكرية إسرائيلية للطواقم الصحفية العاملة لتغطية عدوان الاحتلال في شمال الضفة الغربية، بالرغم من وضوح ارتدائهم للزي الصحفي والشعار الواضح بأنهم صحفيين. 

ووثقت ” لمة صحافة” 9 حالات اعتقال واحتجاز، حيث أفاد نادي الأسير بأن الاحتلال لا يزال يعتقل 54 صحفيًا، كما وأصدرت سلطات الاحتلال أحكامًا مختلفة بحق 5 صحفيين، فيما طالبت سلطات الاحتلال من الصحفية المقدسية لمى غوشة بتسليم نفسها للسجن لمدة 9 أشهر، الأمر الذي جعل الصحفية غوشة تقدم استئناف وذلك ردًا على القرار وفق مصادر إعلامية محلية. 

ومنعت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية في الضفة من التغطية، داخل مخيمات طولكرم وجنين، كما وسُجل العديد من الانتهاكات بحق الصحفيين، حيث أقدم جندي إسرائيلي على منع إكمال طاقم التلفزيون العربي لرسالته الإعلامية المباشرة، وهددهم بمصادرة المعدات حال البقاء والتواجد في المنطقة، إضافة لاستهداف الصحفيين بقنابل الصوت والغاز السام. 

وتوزعت هذه الانتهاكات على هذا النحو: “18” انتهاكًا في المحافظات الجنوبية، و ” 78″ انتهاكًا في المحافظات الشمالية بما فيها القدس المحتلة، وانتهاكًا واحدًا في لبنان.

وفيما يلي تفاصيل هذه الاعتداءات والانتهاكات:

 بتاريخ 1/1/2025: 

– الكاتب الصحفي وفنان الكوميكس الأمريكي من أصل مالطي جو ساكو قال بأن ما تشهده غزة هو إبادة شعب، وجريمة ضد البشرية تتورّط فيها الولايات المتحدة أيضًا، حيث تمنح إسرائيل غطاءً عسكريًا ودبلوماسيًا، وتشارك بالقتل اليومي من خلال أسلحة تُصنع فيها، داعيًا لمحاكمة بايدن إلى جانب نتنياهو على حد سواء.

-أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، حُكمًا على الأسير الصحفي عامر أبو عرفة (39 عامًا) بالسجن لمدة عامين، وكان الاحتلال قد اعتقل الصحفي أبو عرفة، في الثامن من تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، بعد مداهمة منزله في مدينة الخليل. 

 بتاريخ 2/1/2025: 

-استشهاد المصوّر الصحفي حسن القيشاوي، في قصف استهدفه بصاروخ مسيرة إسرائيلية غربي مدينة غزة. 

-طالبت سلطات الاحتلال الاسرائيلي، الصحفية المقدسية لمى غوشة بتسليم نفسها للسجن لمدة 9 أشهر. حيث نقلت وسائل إعلام محلية بأن الصحفية غوشة ستقدم استئنافًا وذلك ردًا على قرار سجنها مدة 9 أشهر. وأوضحت أن محكمة الاحتلال قضت عام 2022 بعملها في خدمة الجمهور بدل السجن لمدة 9 أشهر، ونفذت قرار العمل مدة 20 يومًا، ثم أوقفوها عن العمل.

وكانت الصحفية غوشة قد اعتُقِلَت لمدة 10 أيام في معتقل هشارون عام 2022، كما وقضت 10 أشهر في الحبس المنزلي.

 بتاريخ 3/1/2028:

-استشهاد المصوّر الصحفي عمر الديراوي، في قصف استهدف منزل عائلته وسط قطاع غزة. ما أدّى لارتقائه رفقة عدد من أفراد عائلته وإصابة آخرين.

-إصابة المصور الصحفي يوسف السعودي، بشظايا قصف طيران الاحتلال، لحي الشجاعية شرق مدينة غزة.

-استشهاد المصورة الصحفية أريج شاهين ووالدتها بقصف الاحتلال لمنزلهما في حي الدعوة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

 بتاريخ 5/1/2025: 

-استشهاد الكاتب والصحفي محمد حجازي في قصف إسرائيلي شمال قطاع، حيث عمل سابقًا كمحرر صحفي في إذاعة القدس. 

 بتاريخ 7/1/2025:

-استمرار قرار سلطات الاحتلال بتمديد إغلاق مكتب الجزيرة في رام الله من ٢٢/١٢ لغاية ٤٥ يومًا. 

-أقدمت قوات الاحتلال على احتجاز الصحفية منار شويكي والمصور المرافق لها أثناء عملها الإعلامي، المتعلق بإعداد تقرير صحفي حول الانتهاكات الإسرائيلية في القدس، حيث نشرت الصحفية شويكي عبر صفحتها على منصة “انستغرام” بأن مستعمرًا إسرائيليًا قام بتصويرهم أثناء تأديتهم مهمة إعلامية وأقدم على تقديم شكوى ضدهم، ما جعل شرطة الاحتلال تقول باحتجازهم والعبث بمحتوياتهم ونقلهم للتحقيق، بالرغم من وضوح أنهم صحفيين ويقومون بمهمة إعلامية، وإظهارههم للبطاقات الإعلامية التي تُثبت طبيعة عملهم ومهنتهم. 

 بتاريخ8/1/2025: 

-محكمة الاحتلال تحكم على المصور الصحفي بلال الطويل من الخليل، بالسجن لمدة 9 شهور وغرامة مالية 5000 شيكل، وعليه يكون موعد الإفراج عنه بتاريخ 27-2-2025.

-أقدمت قوات الاحتلال على منع الطواقم الصحفية، من الدخول لمخيم طولكرم، لتغطية عدوان الاحتلال، وأجبرتهم على التواجد على أطراف بعيدة عن المخيم لإكمال عملهم الإعلامي. 

بتاريخ 10/1/2025: 

-لاحقت قوات الاحتلال الصحفي ناصر اشتيه وجمال ريان في بلدة قباطية وهددتهم بتدمير المركبة ومغادرة المكان وسط إطلاق قنابل صوتية تجاههم. 

-حاصرت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية في المخيم الجديد بالنصيرات أثناء تغطيتهم عدوان الاحتلال على المخيم.

-استشهاد المصوّر الصحفي سائد أبو نبهان، جرّاء قصف إسرائيليّ على مخيم النصيرات، وسط قطاع غزة، حيث يعمل الصحفي أبو نبهان مصورًا لدى قناة الغد، هذا وأقدم قناص إسرائيلي على إطلاق النار على الصحفي أبو نبهان أثناء تغطيته الصحفية بمنطقة المخيم الجديد في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، حيث كان يرتدي الزي الخاص بالصحفيين والذي يظهر عليه إشارة صحافة ويرتدي الدرع والخوذة. 

 بتاريخ13/1/2025 : 

-رفض الصحفي محمد خضير، ما طلبه أحد ضباط الاحتلال منه بتصوير لافتة قام بوضعها الاحتلال عند مدخل بلدة حزما، شمال شرق القدس المحتلة، الأمر الذي أعاق إكمال عمله الإعلامي، بتغطية انتهاكات الاحتلال بالمنطقة. 

-احتجزت قوات الاحتلال طاقم تلفزيون فلسطين – مكتب سلفيت لمدة ساعتين، أثناء تغطية انتهاكات الاحتلال قرية حارس، وقامت بمنعهم من التغطية. 

-مددت سلطات الاحتلال اعتقال الصحفي الحر أسيد عمارنة لمدة أسبوع، وهو معتقل منذ 26/12/2024.

-استشهاد الصحفية أحلام نافذ التلولي بقصف طيران الاحتلال عند مفترق الغفري بغزة.

بتاريخ 14/1/2025: 

-غارة إسرائيلية استهدفت منزل الصحفي أيمن العمريطي في شارع الصحابة وسط مدينة  غزة بجوار موقف جباليا، حيث تم نقل عدد من  الإصابات بينهم أطفال.

-استشهاد المحرر الصحفي بوكالة الصحافة الفلسطينية (صفا) محمد بشير التلمس متأثرًا بإصابته الخطرة التي تعرض لها جراء قصف طائرات الاحتلال لمجموعة من المواطنين في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة.

-إصابة الصحفي بشير أبو الشعر جراء استهداف الاحتلال لمنزله بمدينة غزة. 

-اعتقال المخرج والمصور الفلسطيني عبد الله معطان أثناء توجهه إلى السفر خارج البلاد.

 بتاريخ 15/1/2025: 

-استشهاد الصحفي عقل حسين صالح بقصف الاحتلال لمجموعة من الفلسطينيين على شارع البحر بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

-استشهاد الصحفي أحمد الشياح جراء قصف الاحتلال لتكية خيرية في مواصي خانيونس جنوب قطاع غزة، حيث عمل مراسلاً ومحررًا صحفيًا ومنتجًا مع العديد من وسائل الإعلام. 

-استشهاد ابنة الصحفي همام الحطاب وأخيه وزوجة أخيه وإصابة والدته في قصف استهدف منزلهم الليلة.

-أفرجت قوات الاحتلال عن الصحفي وليد زايد، بعد 10 أشهر من الاعتقال.

-أصدر مركز حماية الصحفيين الفلسطينيين “PJPS”، بيانًا دعا فيه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمنح الطواقم الصحفية وخبراء حقوق الإنسان المستقلين حق الوصول غير المشروط إلى قطاع غزة، مشيرين بأن وقف إطلاق النار المعلن في غزة يُشكل بداية لمرحلة جديدة تضمن للصحفيين ممارسة عملهم بحرية وأمان.

بتاريخ 20/1/2025: 

-أصدرت محكمة الاحتلال حُكمًا بحق الصحفي أسيد عمارنة، بالاعتقال لمدة أربعة شهور وغرامة مالية. 

– شن جيش الاحتلال الإسرائيلي، وبمساعدة وسائل إعلام عبرية عملية تحريض ضد الصحفي أنس الشريف، مراسل قناة الجزيرة في قطاع غزة، داعيين لاعتقاله. 

-أطلقت قوات الاحتلال قنابل الصوت والغاز السام المُسيّل للدموع، تجاه الطواقم الصحفية القريبة من معتقل عوفر الإسرائيلي، ببلدة بيتونيا أثناء تغطيتهم للإفراج عن الأسرى ضمن صفقة التبادل، حيث أجبرتهم على إخلاء مكان تجمعهم، على الرغم من وضوح أنهم صحفيين ويرتدون الزي الخاص بالعمل الصحفي، وأنهم ضمن مهمة إعلامية. 

-أفادت مراسلة التلفزيون العربي بالقدس، الصحفية كرستين ريناوي، بإقدام شرطة الاحتلال على استدعاء عدد من الصحفيين لمراكز التحقيق بسبب تغطيتهم الإعلامية، للحظات الإفراج عن الأسرى المقدسيين ضمن صفقة وقف إطلاق النار، كما وأجبرت الطواقم الصحفية على إخلاء أماكن تواجدهم بالقرب من منازل أهالي الاسرى المفرج عنهم وعدم تغطية لحظات الإفراج.

-اعتدت سلطات الاحتلال على الطواقم الصحفية، بإلقاء قنابل الصوت والغاز السام تجاههم، أثناء تغطيتهم الإعلامية للمواجهات التي اندلعت بمحيط منزل الأسير قاسم جعافرة قبيل الإفراج عنه في بلدة جبل المكبر بالقدس. 

-اعتدت قوات الاحتلال على الطواقم الصحفية، أثناء تغطيتهم اقتحام الاحتلال في بلدة بيت أمر بمحافظة الخليل، جنوبي الضفة الغربية. 

-أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسيرة الصحفية رولا حسنين بعد ١١ شهرًا من الاعتقال في معتقلات الاحتلال، وذلك ضمن صفقة التبادل. 

-أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسيرة الصحفيّة بشرى الطويل ضمن صفقة التبادل بين الفصائل الفلسطينية وحكومة الاحتلال. 

-أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسيرة الصحفيّة أشواق عوض، ضمن صفقة التبادل بين الفصائل الفلسطينية وحكومة الاحتلال. 

أفرجت سلطات الاحتلال عن الأسيرة طالبة الإعلام أمل شجاعية، ضمن صفقة التبادل بين الفصائل الفلسطينية وحكومة الاحتلال .

 بتاريخ 21/1/2025: 

– احتجزت قوات الاحتلال الصحفية فرح أبو عياش من بلدة بيت أمر شمال الخليل لعدة ساعات قبل أن تفرج عنها. 

 بتاريخ 22/1/2025: 

-لاحقت جرافة عسكرية إسرائيلية الطواقم الصحفية وأعاقت عملهم، أثناء تغطيتهم الإعلامية لعدوان الاحتلال المتواصل على مدينة جنين ومخيمها، حيث توجهت جرافة عسكرية بشكل متعمد تجاه الصحفيين في محاولة لدهسهم وإعاقة عملهم، على الرغم من وضوح أنهم صحفيين ويرتدون الزي الخاص بالصحفيين. 

-رصد نشطاء إعلاميون تعرض أحد الصحفيين على إحدى الحواجز العسكرية الإسرائيلية، لمضايقات من قبل جنود الاحتلال، بسبب وجود شارة الصحافة على زجاج مركبته الخاصة. 

-أصدرت محكمة الاحتلال الإسرائيلية، حُكمًا على المصور والمخرج عبدالله معطان من برقا شرق رام الله، بالاعتقال الإداري لمدة 6 أشهر. 

بتاريخ 25/1/2025 :  

-مراسل تلفزيون فلسطين في جنين بين أن قوات الاحتلال اقتحمت المبني الذي يتواجد به مكتب القناة، وأبلغت الموظفين المتواجدين بعدم التصوير وتغطية العدوان المستمر على جنين.

-هاجمت قوات الاحتلال الطواقم الصحفية ومنعتهم من التغطية الإعلامية عند أطراف مخيم جنين، أثناء نزوح المواطنين حيث قامت بطردهم، ووقف البث لطاقم التلفزيون العربي ومنع مراسلها من إكمال رسالته الإعلامية عميد شحادة والمصور منير، وأبلغهم بأنه اذا شاهدهم مرة أخرى بالمكان سيقوم بمصادرة الكاميرا وأدوات التغطية الإعلامية.  

بتاريخ 26/1/2025: 

-حاولت آليات الاحتلال المتواجدة بالقرب من الطواقم الصحفية عند معتقل عوفر برام الله عرقلة عمل الطواقم الصحفية أثناء تغطيتهم الافراج عن الدفعة الثانية. 

بتاريخ 26/1/2025: 

-إصابة صحفي برصاص الاحتلال في بلدة مارون الراس جنوبي لبنان، أثناء تغطيته الإعلامية لعودة النازحين إلى الجنوب اللبناني. 

 بتاريخ 28/1/2025: 

-استدعت قوات الاحتلال المحررة الصحفية أشواق عوض من بلدة بيت أمر شمال الخليل لمراجعة مخابراتها، وكانت قد تحررت فى صفقة التبادل بعد اعتقال دام خمسة أشهر. 

-قمعت قوات الاحتلال الصحفيين بالقنابل الصوتية أثناء تغطيتهم لاقتحام طولكرم. 

-إصابة الصحفية نغم الزايط بشظايا رصاص الاحتلال خلال تغطية الاقتحام بمحيط مخيم طولكرم. 

-استهدفت قوات الاحتلال مجموعة من الصحفيين بقنابل الغاز السام والصوت، لمنعهم من تغطية اقتحام وانتهاكات الاحتلال لمدينة ومخيم طولكم، وهم “الصحفية رغد سلامة، وطاقم قناة الغد؛ ضياء حوشية ومصوره، وطاقم قناة رؤيا حافظ أبو صبرة ومصوره محمود فوزي، وطاقم تلفزيون المدينة مصعب الخطيب وتقى حنون، والصحفيين محمد يونس، وسامي اللداوي، وتسنيم سليط، وحمزة حمدان. 

 بتاريخ 30/1/2025 : 

-إصابة المصورة الصحفية رنين صوافطة برصاصة مطاطية أطلقتها قوات الاحتلال خلال تغطيتها الصحفية لتحرر الأسرى في مدينة بيتونيا، ما أدى لإصابتها برصاصة مطاطية في يدها اليسرى نُقلت على إثرها لتلقي العلاج في المستشفى.

 بتاريخ 31/1/: 

-احتجزت قوات الاحتلال الصحفية رغد سلامة بمخيم طولكرم، اثناء تغطيتها الإعلامية لتوزيع طواقم الهلال الأحمر الفلسطيني مساعدات إغاثية على الفلسطينيين المحاصرين بمنازلهم في المخيم.

-أقدمت قوات الاحتلال على فرض تعتيمًا إعلاميًا على انتهاكاته داخل مخيم جنين، حيث منع الطواقم الصحفية من الدخول إلى المخيم لتغطية الاحداث الجارية، وسط محاولات متواصلة لعرقلة الطواقم الصحفية من إكمال تغطيتهم الإعلامية، على مدار 11 يومًا.  

-أقدمت قوات الاحتلال على فرض تعتيمًا إعلاميًا على انتهاكاته داخل مخيم طولكرم، حيث منع الطواقم الصحفية من الدخول إلى المخيم لتغطية الاحداث الجارية، وسط محاولات متواصلة لعرقلة الطواقم الصحفية من إكمال تغطيتهم الإعلامية، على مدار 5 أيام.   

وفيما يلي قائمة بأسماء الشهداء الصحفيين خلال شهر كانون الثاني 2025:

– المصور الصحفي الحر حسن القيشاوي والذي ارتقى جراء قصف إسرائيلي أثناء عمله بتغطية عدوان الاحتلال على غربي مدينة غزة.

-الصحفي الحر عمر الديراوي والذي ارتقى جراء قصف إسرائيلي استهدف منزل عائلته وسط قطاع غزة. 

-المصورة أريج شاهين والتي ارتقت رفقة والدتها بقصف استهدف منزلهما في حي الدعوة بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

– الكاتب والصحفي محمد حجازي والذي ارتقى في قصف الاحتلال على شمال قطاع غزة. 

-المصور الصحفي سائد أبو النبهان والذي ارتقى برصاص قناص استهدفه أثناء التغطية الصحفية بمنطقة المخيم الجديد في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

-الصحفية الحرة أحلام التلولي والتي ارتقت بقصف طيران الاحتلال عند مفترق الغفري بغزة. 

– الصحفي في وكالة ” صفا” محمد التلمس والذي ارتقى متأثرًا بإصابته الخطرة التي تعرض لها جراء استهداف طائرات الاحتلال لمجموعة من المواطنين في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة. 

– الصحفي عقل صالح والذي ارتقى عقب قصف الاحتلال لمجموعة من الفلسطينيين على شارع البحر بمخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.

-الصحفي الحر أحمد الشياح والذي ارتقى عقب قصف استهدف  تكية خيرية في منطقة المواصي، غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.

فيسبوك
توتير
لينكدان
واتساب
تيلجرام
ايميل
طباعة